- تَجِبُ فِي خَمْسَةِ أَشْيَاءَ: بَهِيمَةِ أَنْعَامٍ، وَنَقْدٍ، وَعَرْضِ تِجَارَةٍ، وَخَارِجٍ مِنَ الأَرْضِ، وَثِمَارٍ.
- بِشَرْطِ:

[1] إِسْلَامٍ.

[2] وَحُرِّيَّةٍ.

[3] وَمِلْكِ نِصَابٍ.

[4] وَاسْتِقْرَارِهِ.

[5] وَسَلَامَةٍ مِنْ دَيْنٍ يَنْقُصُ النِّصَابَ.

[6] وَمُضِيِّ حَوْلٍ، إِلَّا فِي:

- مُعَشَّرٍ.

- وَنِتَاجِ سَائِمَةٍ.

- وَرِبْحِ تِجَارَةٍ.

- وَإِنْ نَقَصَ فِي بَعْضِ[1] الحَوْلِ بِبَيْعٍ أَوْ غَيْرِهِ - لَا فِرَاراً -: انْقَطَعَ.

- وَإِنْ أَبْدَلَهُ بِجِنْسِهِ: فَلَا.

- وَإِذَا قَبَضَ الدَّيْنَ: زَكَّاهُ لِمَا مَضَى.

- وَشُرِطَ لَهَا فِي بَهِيمَةِ أَنْعَامٍ: سَوْمٌ أَيْضاً.

- وَأَقَلُّ نِصَابِ إِبِلٍ[2] : خَمْسٌ، وَفِيهَا شَاةٌ.

- وَفِي عَشْرٍ: شَاتَانِ.

- وَفِي خَمْسَ عَشْرَةَ: ثَلَاثٌ.

- وَفِي عِشْرِينَ: أَرْبَعٌ.

- وَفِي خَمْسٍ وَعِشْرِينَ: بِنْتُ مَخَاضٍ[3] ، وَهِيَ الَّتِي لَهَا سَنَةٌ.

- وَفِي سِتٍّ وَثَلَاثِينَ: بِنْتُ لَبُونٍ[4] ، وَهِيَ الَّتِي لَهَا سَنَتَانِ.

- وَفِي سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ: حِقَّةٌ[5] ، وَهِيَ الَّتِي لَهَا ثَلَاثٌ.
- وَفِي إِحْدَى وَسِتِّينَ: جَذَعَةٌ[6] ، وَهِيَ الَّتِي لَهَا أَرْبَعٌ.

- وَفِي سِتٍّ وَسَبْعِينَ: بِنْتَا لَبُونٍ.

- وَفِي إِحْدَى وَتِسْعِينَ: حِقَّتَانِ.

- وَفِي مِائَةٍ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ: ثَلَاثُ بَنَاتِ لَبُونٍ.
- ثُمَّ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ: بِنْتُ لَبُونٍ، وَفِي[7] كُلِّ خَمْسِينَ: حِقَّةٌ.

- وَأَقَلُّ نِصَابِ البَقَرِ: ثَلَاثُونَ، وَفِيهَا تَبِيعٌ[8].

 - هُوَ الَّذِي لَهُ سَنَةٌ-، أَوْ تَبِيعَةٌ.

- وَفِي أَرْبَعِينَ: مُسِنَّةٌ، هِيَ الَّتِي لَهَا سَنَتَانِ.

- وَفِي سِتِّينَ: تَبِيعَانِ.

- ثُمَّ فِي كُلِّ ثَلَاثِينَ: تَبِيعٌ، وَكُلِّ أَرْبَعِينَ: مُسِنَّةٌ.
- وَأَقَلُّ نِصَابِ الغَنَمِ: أَرْبَعُونَ، وَفِيهَا شَاةٌ.

- وَفِي مِائَةٍ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ: شَاتَانِ.

- وَفِي مِائَتَيْنِ وَوَاحِدَةٍ: ثَلَاثٌ، إِلَى أَرْبَعِمِائَةٍ[9] .

- ثُمَّ فِي كُلِّ مِائَةٍ: شَاةٌ.

- وَالشَّاةُ: بِنْتُ سَنَةٍ مِنَ المَعْزِ، وَنِصْفِهَا مِنَ الضَّأْنِ.
- والخُلْطَةُ[10] فِي بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ بِشَرْطِهَا: تُصَيِّرُ المَالَيْنِ كَالوَاحِدِ.

 

[1]     قوله: (بعض) سقطت من (أ).

[2] قال في المطلع (156): (الإِبِل: هو بكسر الهمزة والباء، مؤنثة لا واحد لها من لفظها، وربما قالوا: إبْل -بسكون الباء للتخفيف- ذكره الجوهري).

[3] المخاض - بفتح الميم وكسرها-: قرب الولادة، وهو صفة لمصدر محذوف أي: بنت ناقة مخاض، وإنما سمي بذلك؛ لأن أمها قد ضربها الفحل، فحملت ولحقت بالمخاض من الإبل، وهي الحوامل. ينظر: المطلع ص 157.

[4] سميت بذلك؛ لأنَّ أمَّها قد وضَعَت غالِباً، فهي ذات لبن. ينظر: المطلع ص 157.

[5] سميت بذلك؛ لأنها استحقت أن تُرْكَبَ ويُحْمَلَ عليها. ينظر: المطلع ص 158.

[6] جَذَعة: والجمع جذعات، مثل: قصبة وقصبات، ينظر: المصباح المنير 1/ 94.

[7] سقطت (في) من (أ) و (ج).

[8] قال في المطلع (ص 195): (قال الأزهري: التبيع الذي أتى عليه حول من أولاد البقر، قال الجوهري: والأنثى تبيعة، وقال القاضي: هو المفطوم من أُمِّه، فهو تبيعها، ويقوى على ذلك).

[9] قوله: (إلى أربعمائة) سقطت من (أ) و (ج).

[10] الخُلْطَة: بضم الخاء: الشركة. ينظر: المطلع (161).