- تَرْكُ الدَّوَاءِ أَفْضَلُ.

- وسُنَّ:

- اسْتِعْدَادٌ لِلمَوْتِ.

- وإِكْثَارٌ مِنْ ذِكْرِهِ.

- وَعِيَادَةُ مُسْلِمٍ غَيْرِ مُبْتَدِعٍ.

- وَتَذْكِيرُهُ التَّوْبَةَ، وَالوَصِيَّةَ.

- فَإِذَا نُزِلَ[1] بِهِ سُنَّ:

- تَعَاهُدُ بَلِّ حَلْقِهِ بِمَاءٍ أَوْ شَرَابٍ.

- وَتَنْدِيَةُ شَفَتَيْهِ.

- وَتَلْقِينُهُ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» مَرَّةً[2] ، وَلَا يُزَادُ عَلَى ثَلَاثٍ، إِلَّا أَنْ يَتَكَلَّمَ فَيُعَادُ بِرِفْقٍ.

- وَقِرَاءَةُ: الفَاتِحَةِ، وَ «يس» عِنْدَهُ.

- وَتَوْجِيهُهُ إِلَى القِبْلَةِ.

- وَإِذَا مَاتَ:

- تَغْمِيضُ عَيْنَيْهِ.

- وَشَدُّ لَحْيَيْهِ.

- وَتَلْيِينُ مَفَاصِلِهِ.

- وَخَلْعُ ثِيَابِهِ.

- وَسَتْرُهُ بِثَوْبٍ.

- وَوَضْعُ حَدِيدَةٍ أَوْ نَحْوِهَا عَلَى بَطْنِهِ.
- وَجَعْلُهُ عَلَى سَرِيرِ غُسْلِهِ مُتَوَجِّهاً مُنْحَدِراً نَحْوَ رِجْلَيْهِ.

- وَإِسْرَاعُ تَجْهِيزِهِ.


- وَيَجِبُ فِي نَحْوِ: تَفْرِيقِ وَصِيَّتِهِ[3] ، وَقَضَاءِ دَيْنِهِ.

 

[1] قال في المطلع (ص 145): (نُزِلَ به: مبنيُّ للمفعول، قال القاضي عياض: أي: نزل به الملك لقبض روحه).

[2] كذا في الإقناع والمنتهى، خلافاً لما في الإنصاف (6/ 13) فإنه قال: (الصحيح من المذهب: أنه يلقن ثلاثاً، ويجزئ مرة، ما لم يتكلم).

[3] والمذهب: يسن تفريق وصيته، كما في الإقناع (1/ 212)، والمنتهى وشرحه (1/ 343).