فَصْلٌ

وَجُمْلَةُ أَرْكَانِهَا أَرْبَعَةَ عَشَرَ:

[1] القِيَامُ.

[2] وَالتَّحْرِيمَةُ.

[3] وَالفَاتِحَةُ.

[4] وَالرُّكُوعُ.

[5] وَالاعْتِدَالُ عَنْهُ.

[6] وَالسُّجُودُ.

[7] وَالاعْتِدَالُ عَنْهُ.

[8] وَالجُلُوسُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ.

[9] وَالطُّمَأْنِينَةُ[1] .

[10] وَالتَّشَهُّدُ الأَخِيرُ.

[11] وَجَلْسَتُهُ.

[12] وَالصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ.

[13] وَالتَّسْلِيمَتَانِ.

[14] وَالتَّرْتِيبُ.

- وَوَاجِبَاتُهَا ثَمَانِيَةٌ:

[1] التَّكْبِيرُ غَيْرُ التَّحْرِيمَةِ.

[2] وَالتَّسْمِيعُ.

[3] وَالتَّحْمِيدُ.

[4] [5] وَتَسْبِيحُ رُكُوعٍ وَسُجُودٍ.

[6] وَقَوْلُ: «رَبِّ اغْفِرْ لِي» مَرَّةً مَرَّةً.

[7] وَالتَّشَهُّدُ الأَوَّلُ.

[8] وَجَلْسَتُهُ.

- وَمَا عَدَا ذَلِكَ وَالشُّرُوطَ: سُنَّةٌ.

- فَالرُّكْنُ وَالشَّرْطُ: لَا يَسْقُطَانِ سَهْواً وَجَهْلاً.
- وَيَسْقُطُ الوَاجِبُ بِهِمَا.

 

[1] قال في المطلع (ص 112): (الطُّمَأْنِينَة: هو بضم الطاء، وبعدها ميم مفتوحة، وبعدها همزة ساكنة، ويجوز تخفيفها بقلبها ألفاً).