- يُسَنُّ:

- نَهَاراً.

- مِنْ أَعْلَاهَا.

- وَالمَسْجِدِ مِنْ بَابِ بَنِي شَيْبَةَ.

- فَإِذَا رَأَى البَيْتَ: رَفَعَ يَدَيْهِ، وَقَالَ مَا وَرَدَ.

- ثُمَّ طَافَ مُضْطَبِعاً[1]:

- لِلعُمْرَةِ المُعْتَمِرُ.

- وَلِلقُدُومِ غَيْرُهُ.

- وَيَسْتَلِمُ الحَجَرَ الأَسْوَدَ وَيُقَبِّلُهُ، فَإِنْ شَقَّ: أَشَارَ إِلَيْهِ، وَيَقُولُ مَا وَرَدَ.

- وَيَرْمُلُ[2] الأُفُقِيُّ فِي هَذَا الطَّوَافِ.

- فَإِذَا فَرَغَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَلْفَ المَقَامِ.

- ثُمَّ يَسْتَلِمُ الحَجَرَ الأَسْوَدَ[3].

- وَيَخْرُجُ إِلَى الصَّفَا مِنْ بَابِهِ، فَيَرْقَاهُ حَتَّى يَرَى البَيْتَ، فَيُكَبِّرُ ثَلَاثاً، وَيَقُولُ مَا وَرَدَ.

- ثُمَّ يَنْزِلُ مَاشِياً إِلَى العَلَمِ الأَوَّلِ، فَيَسْعَى شَدِيداً إِلَى الآخَرِ.

- ثُمَّ يَمْشِي وَيَرْقَى[4] المَرْوَةَ، وَيَقُولُ مَا قَالَهُ عَلَى الصَّفَا.

- ثُمَّ يَنْزِلُ فَيَمْشِي فِي مَوْضِعِ مَشْيِهِ، وَيَسْعَى فِي مَوْضِعِ سَعْيِهِ، إِلَى الصَّفَا.

- يَفْعَلُهُ سَبْعاً، وَيُحْسَبُ ذَهَابُهُ وَرُجُوعُهُ.

- وَيَتَحَلَّلُ مُتَمَتِّعٌ:

[1] لَا هَدْيَ مَعَهُ: بِتَقْصِيرِ شَعْرِهِ.

[2] وَمَنْ مَعَهُ هَدْيٌ: إِذَا حَجَّ.

- وَالمُتَمَتِّعُ يَقْطَعُ التَّلْبِيَةَ إِذَا أَخَذَ فِي الطَّوَافِ.

 

[1] الاضطباعُ: أنْ يجعل وسَطَ ردائه تحت عاتقه الأيمن، وطرفيه على عاتقِه الأيسر. ينظر: كشاف القناع 1/ 275.

[2] قال في المطلع (ص 227): (رمَل يرمُل: بفتح الميم في الماضي، وضمها في المضارع، قال الجوهري: الرَمَل بالتحريك: الهرولَةُ، رملت بين الصفا والمروة رملًا ورملانًا).

[3] قوله: (الأسود) سقطت من (ب) و (د).

[4] قال في المطلع (ص 230): (فَيَرْقَى عليه: أي: يصعد، بكسر القاف في الماضي، وفتحها في المضارع، وحكى ابن القطاع فتح القاف وكسرها مع الهمز).