من أولاد علي بن أبي طالب: أبو بكر، محمد، عثمان، جعفر، العباس.

من أولاد الحسين: علي الأكبر، عبد الله.

من أولاد الحسن: أبو بكر، عبد الله، القاسم.

من أولاد عقيل: جعفر، عبد الله، عبدالرحمن، عبد الله بن مسلم بن عقيل.

من أولاد عبد الله بن جعفر: عون، محمد.

وأضف إليهم: الحسين، ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين).

عن أم سلمة قالت: كان جبريل عند النبي  ﷺ والحسين معي، فبكىٰ الحسين فتركته، فدخل علىٰ النبي  ﷺ فدنىٰ من النبي  ﷺ، فقال جبريل: «أتحبه يا محمد؟». فقال: «نعم». قال: «إن أمتك ستقتله، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها» فأراه إياها، فإذا الأرض يقال لها: «كربلاء» أخرجه أحمد في «فضائل الصحابة» بسند حسن.

وأما ما روي من أن السماء صارت تمطر دماً، وأن الجُدُر كان يكون عليها الدم، أو ما يرفع حجر إلا ويوجد تحته دم، أو ما يذبحون جزوراً إلا صار كله دماً؛ فهذه كلها تذكر لإثارة العواطف، وليس لها أسانيد صحيحة.