هجرته:

  هاجرَ عثمانُ إلىٰ أرضِ الحبشةِ فاراً بدِينِهِ هو وزوجتُه رُقَيَّةُ بِنْتُ رَسولِ  الله  ﷺ، فَكَانَ أَوَّلَ مُهاجِرٍ إليها، ثمَّ تابَعه سَائرُ المهاجِرِينَ إلىٰ أَرْضِ الحَبَشَةِ، ثم هاجرَ الهجرةَ الثانيةِ إلىٰ المدينة([1]).

 

([1])    انظر: المصدر السابق.