1 ــ            أراد النبي ﷺ القتال من المدينة في البداية، ولكن لما أصر شباب الصحابة على الخروج، فخرج النبي ﷺ إلىٰ أحد، وتمّ القتال هناك.

2 ــ           رجع عبد الله بن أبي بن سلول بثلث الجيش، فصار عدد المسلمين سبعمئة بعد أن كان ألفاً، وكان عدد المشركين ثلاثة آلاف.

3 ــ           أمر النبي ﷺ الرماة أن لا يتركوا مكانهم.

4 ــ           عرض النبي ﷺ سيفه وأخذه أبو دجانة وتبختر به.

5 ــ           هُزِم المشركون في أول المعركة، ثمّ كانت مخالفة الرماة لأمر النبي ﷺ، ودارت الدائرة بعد ذلك علىٰ المسلمين.

6 ــ           استشهاد حمزة عم النبي ﷺ، وأنس بن النضر، وعمرو بن الجموح، وعبد الله بن عمرو بن حرام، وغيرهم.

7 ــ           أصيب النبي ﷺ في هذه المعركة حتىٰ سقطت رباعيته، وشُجَّ وجهه.

8 ــ           محاولة أُبيّ بن خلف قتل النبي ﷺ، وقتل النبي ﷺ له، وهذا الوحيد الذي قتله النبي ﷺ.

9 ــ           جمع النبي ﷺ أبويه لسعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه، وقال له: «ارمِ فداك أبي وأمي»([1]).

10 ــ        إشاعة مقتل النبي ﷺ.

11 ــ         لما اشتد القتال ووقع في المسلمين القتل أراد المشركون قتل النبي ﷺ، فكان ممن دافع عن النبي ﷺ امرأة يقال لها أم عمارة نسيبة بنت كعب.

12 ــ        قاتل مع النبي ﷺ رجل يقال له: مخيريق، وهو يهودي أسلم وقاتل مع النبي ﷺ، وكان النبي ﷺ يقول: «مخيريق خير يهود»([2]).

 

([1])             أخرجه البخاري (2905)، ومسلم (2411).

([2])            أخرجه ابن إسحاق في «السيرة» (1/501 ــ 502).