قال أسامة بن زيد: أتانا الخبر حين سوينا التراب علىٰ رقية بنت رسول الله ﷺ بعد موتها، وكان النبي خلفني عليها مع عثمان. وكانت مريضة عندما خرج النبي إلىٰ بدر، وأمر عثمان أن يبقىٰ معها([1]).

 

([1])             «سيرة ابن هشام» (1/642).