أَرْجُو وآمَلُ أنْ تَدْنُو مودَّتُها ... وما إِخَالُ لدَيْنَا منكِ تَنْوِيلُ

(إِخَالُ) أَظُنُّ (بكسرِ الهمزةِ وفتحِها، والكسرُ أفصحُ)، وَ (تنويلُ) تفعيلٌ من النَّوَالِ، ويُرْوَى:

أرْجُو وآمَلُ أنْ يَعْجِلَنْ في أَبَدٍ وَمَا لَهُنَّ طُوَالَ الدهرِ تَعْجِيلُ

[والأَبَدُ: الدهرُ. فكأنَّهُ رَجَا مِنْهُنَّ أنَّ يَفِينَ بموعودِهِنَّ وهُنَّ لا يَعْجَلْنَ بذلكَ].