كانَتْ  رضي الله عنها عابِدَةً صَوّامَةً قَوّامَةً، كَما كانَتْ دَيِّنَةً خَيِّرَةً قانِعَةً شاكِرَةً لله عز وجل([1]).

 

([1])       سيرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (2/118).