والأصل فيه قول الله تبارك وتعالىٰ: ﴿ يَاأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى ٱلصَّلَاةِ فَٱغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى ٱلْمَرَافِقِ وَٱمْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى ٱلْكَعْبَيْنِ﴾ [المائدة: 6].

وقول الرسول ﷺ: «لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتىٰ يتوضأ»([1]).

ولقوله ﷺ: «مفتاح الصلاة الطهور»([2]). وفي لفظ: «مفتاح الصلاة الوضوء»([3]).

 

([1])    تقدم تخريجه ص13.

([2])   أخرجه أحمد (1006)، وأبو داود (61)، والترمذي (3)، وابن ماجه (275).

([3])   أخرجه أحمد (1072)، والترمذي (4).