• مُحْسِنُ الأَمين:

  قال «ثُمَّ بايَعَ الحُسَيْنَ مِنْ أَهلِ العِراقِ عِشْرونَ أَلفاً غَدَروُا بِه، وَخَرَجُوا عليه، وبَيْعَتُه في أَعْناقِهِم، فَقَتَلُوه»([1]).

 

([1])    «أعيان الشيعة» (١/٢٦).