من قصيدة بانت سعاد: وجِلْدُهَا منْ أُطُومٍ لا يُؤَيِّسُهُ ... طَلْحٌ بِضَاحِيَةِ المَتْنَيْنِ
من قصيدة بانت سعاد: وجِلْدُهَا منْ أُطُومٍ لا يُؤَيِّسُهُ ... طَلْحٌ بِضَاحِيَةِ المَتْنَيْنِ
16-02-2023
وجِلْدُهَا منْ أُطُومٍ لا يُؤَيِّسُهُ ... طَلْحٌ بِضَاحِيَةِ المَتْنَيْنِ مَهْزُولُ
قيلَ: إنَّ الأُطُومَ الزَّرَافَةُ، يَصِفُ جلدَها بالمَلاسَةِ.
والتَّأْيِيسُ: التذْلِيلُ.
والطَّلْحُ: القُرَادُ.
وضاحيَةُ المَتْنَيْنِ: ما بَرَزَ للشمسِ منهُ، وهوَ منْ قولِهِم: ضَحَى يَضْحَى إذا برزَ للشمْسِ، أوْ لمَلاسَةِ جلدِها لا يثْبُتُ عليهِ قُرَادٌ.